تعزيز التواصل الإيجابي: بناء بيئة عمل تتميز بالتواصل الفعّال والدعم المتبادل بين الموظفين يساعد على تقليل التوتر وتحسين الأداء.
تتأثّر الصحة النفسية بتفاعل معقد بين الضغوط ومواطن الضعف الفردية والاجتماعية والهيكلية.
تشير الأدلة من منظمة الصحة العالمية بأن حوالي نصف سكان العالم مصابون بمرض عقلي يؤثر على احترامهم لذواتهم علاقاتهم وأيضاً قدراتهم على العمل في الحياة اليومية.
الرضا عن الحياة: كثيراً ما تُستخدم قدرتك على الاستمتاع بالحياة كمؤشر للصحة النفسية والعافية، غالباً ما يتم تعريفه على أنه الدرجة التي تتمتع بها بأهم جوانب حياتك، ومن العوامل التي وُجد أنها تلعب دوراً مهماً في الرضا عن الحياة ما يلي:
توقع استمرار المرض: يرى الكثير من الناس أن المرض العقلي لا يمكن الشفاء منه رغم العلاج.
يتناول الشخصية والدوافع والحاجات وأسباب الأمراض النفسية وأعراضها وحيل الدفاع
وتعد برامج التعلّم الاجتماعي والعاطفي المدرسية من بين أكثر الاستراتيجيات فعالية في مجال تعزيز الصحة النفسية للبلدان من جميع مستويات الدخل.
أن الاضطراب العقلي والإعاقة والانتحار كلها في نهاية المطاف نتاج لمزيج من الأحياء والبيئة للاستفادة من علاج الأمراض العقلية.
تُعد الصحة النفسية واحدة من أهم الجوانب التي تؤثر على جودة الحياة، حيث ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسلوكيات اليومية، العلاقات الاجتماعية، والقدرة على مواجهة تحديات الحياة، ولا بد من الاهتمام بها لأن الأفراد الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة يكونون أكثر قدرة على التركيز، اتخاذ القرارات السليمة، والتعامل مع الضغوط بشكل فعال.
الشعور بالثقة في النفس عند مواجهة أشخاص أو مواقف جديدة.
للصحة النفسية قيمة جوهرية وأساسية وهي جزء لا يتجزأ من رفاهنا العام.
وتشكل الوقاية من الانتحار أولوية عالمية، وهي مدرجة في أهداف التنمية الصحة النفسية المستدامة. ويمكن إحراز تقدم كبير في هذا المجال بتقييد الوصول إلى وسائل الانتحار، وعرض مواد إعلامية مسؤولة بشأن الانتحار، والتعلم الاجتماعي والعاطفي لدى المراهقين، والتدخل المبكّر.
دعم البرامج الوقائية: من خلال تمويل برامج الوقاية والتدخل المبكر، يمكن للحكومات تقليل تأثير الأمراض النفسية على الأفراد والمجتمع.
تعرف الصحة النفسية بأنها حالة من الرفاه النفسي التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات والضغوط الحياتية بطريقة فعالة وإيجابية. تتضمن الصحة النفسية الشعور بالراحة النفسية، الثقة بالنفس، القدرة على تحقيق الأهداف الشخصية والمهنية، وإقامة علاقات اجتماعية صحية.