
الخوف من المستقبل، والتفكير في السيناريوهات الأسوأ بشكل دائم.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية > سيكولوجية النفس التفكير السلبي: أسبابه وطرق التخلص منه البرمجة اللغوية العصبية مهارات التفكير إنفو النجاح
التدريب على الوعي الذاتي: يشمل التدريب على التعرف على الأفكار والمشاعر والتحديات النفسية التي يواجهها الفرد، وذلك لفهم الأسباب وراء نمط التفكير هذا.
بعض الأشخاص قد يتم تربيتهم على التركيز على العيوب والأخطاء بدلاً من الإيجابيات.
في هذا المقال نستعرض أبرز أسباب التفكير السلبي وكيفية التعامل معها بطرق عملية وإيجابية.
يؤدي التفكير السلبي إلى إحباط الشخص وتقليل انخراطه في الحياة اليومية والتحديات التي تواجهه، وبالتالي يمكن أن ينتج عن ذلك مشاعر القلق، الإحباط، والاكتئاب، ويمكن أن يكون له تأثير نفسي وجسدي سلبي.
أهم طرق العلاج تنمية الثقة بالنفس، ويتم ذلك عن طريق تأمل الذات وتقدير المواهب التي أنعم الله بها عليك، فكُل شخص يتمتع بمميزات تميزه عن غيره، كذلك عليك بمخالطة أشخاص إيجابيين وخلق بيئة إيجابية تساعدك على أن تبدأ في التفكير الإيجابي.
إذا كنت تجد صعوبة في التعامل مع التفكير السلبي بمفردك، يمكن أن يساعدك المختص النفسي على التعرف على الأسباب الجذرية وتطوير استراتيجيات للتغلب عليها.
ولكن عندما تتكرر هذه المشاعر وتسيطر على مزاج وسلوك الفرد ويظهر تأثيرها على العمل أو الدراسة والعلاقات الاجتماعية والأداء اليومي يمكن حينها أن تُصنّف ضمن خانة اضطراب التفكير السلبي.
تؤثر الخبرات السلبية والتجارب السابقة على تصور الشخص انقر هنا للعالم ونفسه، وهذا ما يجعله يتبع نمط التفكير السلبي.
هو نمط ذهني يركز على الجوانب السلبية في الحياة ويتجاهل الإيجابيات، مما يؤدي إلى الشعور بالإحباط والتشاؤم.
وللخروج من هذه الدائرة، يجب أولًا الاعتراف بوجود المشكلة، ثم السعي نحو خطوات عملية للتغيير. وهنا يبرز سؤال مهم: كيف تتغلب على التفكير السلبي؟
غالبًا ما يخشى الناس من المجهول القادم، وتوقع القادم السيء كحدوث كارثة أو توقع الفشل في عمل ما، لكن توقع الشيء بشأن المستقبل هو مضيعة للوقت والجهد وحتى الصحة، فيجب التخلص من التفكير السلبي بتوقع الأفضل والسعي ليكون المستقبل مشرقًا ومليئًا بالإنجازات.[٢]
تحديد الأسباب: قد يكون السبب هو تجارب سلبية في الماضي، الخوف من المستقبل، التوتر اليومي، أو حتى مخاوف مجهولة.